المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠٢٠

خطوات ومهارات تأليف الكتب

أهمية التأليف هو الميراث الحقيقي الذي يتركه الباحث (حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، إن العلماء لا يورثون دينارًا ولا درهمًا إنما يورثون العلم. وحديث آخر إذا مات ابن أدم انقطع عمله إلا من ثلاث .............. أو علم ينتفع به ومن المتعارف عليه، أن الأبحاث التي نؤلفها لا يطلع عليها سوى القليل من (طلاب أو زملاء أو باحثين) وحتى نحن لا نطلع على، أبحاث الزملاء إلا عند الحاجة أو مراجعة هذه الأبحاث أو الاستفادة منها ، أما الكتب يطلع عليها كثير من فئات المجتمع وهنا تكمن أهمية تأليف الكتب في نقل العلم ، وبدون تأليف كتاب ما هو أثرك في نهضة وتثقيف وتوعية المجتمع (الكتاب ، والمدونات ، ........) فالتأليف باب من أبوب إنفاق العلم الذي يزيد بالإنفاق عكس المال ... الخطوة الأولى : القراءة فالإنسان القارء لا ينهزم دور القراءة في تنمية مهارات التأليف فبدون التمكن من مهارة القراءة لن تمتلك القدرة والرشاقة في مسك القلم والتعبير عن أفكارك والإسهاب في الأفكار والمعلومات وهنا تظهر أهمية القراءة التحليلية والقراءة الناقدة تحضرني مقولة أحدا لأساتذة وأنا طالب بتربية عين شمس الفرقة الأولى (الإنسان القارئ لا

تأليف الكتب "خطوات و مهارات"

أهمية التأليف هو الميراث الحقيقي الذي يتركه الباحث (حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، إن العلماء لا يورثون دينارًا ولا درهمًا إنما يورثون العلم. وحديث آخر إذا مات ابن أدم انقطع عمله إلا من ثلاث .............. أو علم ينتفع به ومن المتعارف عليه، أن الأبحاث التي نؤلفها لا يطلع عليها سوى القليل من (طلاب أو زملاء أو باحثين) وحتى نحن لا نطلع على، أبحاث الزملاء إلا عند الحاجة أو مراجعة هذه الأبحاث أو الاستفادة منها ، أما الكتب يطلع عليها كثير من فئات المجتمع وهنا تكمن أهمية تأليف الكتب في نقل العلم ، وبدون تأليف كتاب ما هو أثرك في نهضة وتثقيف وتوعية المجتمع (الكتاب ، والمدونات ، ........) فالتأليف باب من أبوب إنفاق العلم الذي يزيد بالإنفاق عكس المال ... الخطوة الأولى : القراءة فالإنسان القارء لا ينهزم دور القراءة في تنميةمهارات التأليف فبدون التمكن من مهارة القراءة لن تمتلك القدرة والرشاقة في مسكالقلم والتعبير عن أفكارك والإسهاب في الأفكار والمعلومات وهنا تظهر أهمية القراءة التحليلية والقراءة الناقدة تحضرني مقولة أحدالأساتذة وأنا طالب بتربية عين شمس الفرقة الأولى (الإنسان القارئ لا ين